عندما تغلق الدنيا ابوابها---

عندما تغلق الدنيا الابواب في وجهك .. تبتئس من ضيق استوطن في صدرك .. تنظر للسماء تجد شمسها توارت .. ولا تلمح فيها الا غيوماً عابسة .. تسير وحيداً تحمل قلبك بين يديك .. تخشى عليه من السقوط مما اصابه من وهن وكدر ..

تكمل المسير .. تأتيك بعض الذكريات لاهثة .. توقظ فيك بعضاً من امل .. فكم من مرة اشتكيت اوجاعك وشفاك الله منها ..

وكم من مرة سالت دموعك ومسحها الله وابدلها بابتسامة ..

وكم من مرة فقدت سعادتك وغابت عنك ايام وشهور .. واعادها الله اليك على طبق من محبة .. فايقنت ان لا غيره يرأف بك ويجبر كسرك ..

وكم من مرة تواطئ الزمن والحزن عليك .. والقوا بك بين جمرات الوجع ..

وعاركت الدنيا وغلبتك .. واينما توجهت احاط بك الجزع والخوف .. ولكن كانت يد الله فوق ايديهم .. فانقذك من شرورهم وقذف بك الى شاطئ السكينة والطمأنينة ..

توكل على الله فلن تخيب ..

جمعة مباركة

آلَلَهِـــــــــــــــــمِـ آجَـَعَـلَنٌّــآ مِـِمِـنٌْ عَـفَُوُتُّ عَـنٌهِمِـ؛ وُرَضـَيّتُّ عَنٌهُِمِـ؛ وُغّفَُرَتُّ لَهِمِ ؛ وُحًـَرَمِـتُهُِمِـ مِـنٌْ آلَنٌآرَ؛ وُكَتُبّـتَُ لَهِمِـ آلَجَـَنٌّهِ


تدبر----

﴿ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ ﴾

قَالَ الله تَعَالَى : ﴿ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُن ﴾ النور : [31]. قَالَ ابنُ العَرَبِي المالكي رَحِمَهُ الله :

وَكَمَا لاَ يَحِلُّ لِلرَّجُلِ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى المَرأَةِ ، فَكَذَلِكَ لاَ يَحِلُّ لِلمَرْأَةِ أَنْ تَنْظُرِ إِلَى الرَّجُلِ، فَإِنَّ عَلاَقَتَهُ كَعَلاَقَتِهَا بِهِ ، وَقَصْدُهُ مِـنْهَا كَقَصْدِهَا مِنْهُ .

أحكام القرآن : (24/17)

الربع الاخير من العمر----

كتب عالم الاجتماع السويدي : ( بير - يوهانسون ) والذي دَرَّسَ مادة علم الاجتماع في جامعة ستوكهولم مقالاً لكبار السن واضعاً تجربته الشخصية بعد تقاعده عن العمل والتدريس في الجامعة بعنوان ( الربع الأخير من العمر ) حيث يقول :

بالأمس كنت طفلاً صغيراً أتساءل أين ذهبت تلك سنوات العمر ؟!

أعلم أنني عشتها واتذكر لمحات عن آمالي وأحلامي فيها .. ولكن فجأة اكتشفت اني أعيش الربع الأخير من حياتي وقد أدهشني ذلك الاكتشاف ..

أين ذهبت كل تلك السنين!؟

ومتى والى أين غادر شبابي .!؟

كم قابلت وعرفت من كبار السن طوال حياتي!؟.

وكم اعتقدت أن الشيخوخة التي اتصفوا بها بعيدة عني!؟

ذلك حين كنت في الربع الأول من رحلة العمر ، وكان الربع الرابع بعيدًا عني لدرجة أنني لم أتمكن من تخيّل كيف يمكن أن يكون حين ابلغه ..

ولكن .. ها هو الربع الرابع قد اقتحم بابي وتجاوز اعتابي وسلبني شبابي.

أصدقائي متقاعدون واصبحوا شيباً ، يتحركون ببطء ، ويسمعون بعسر ، ويفهمون بمشقة.. بعضهم حالته أفضل مني وبعضهم أسوأ .. لكني أرى التغيّر الجسيم في احوالهم .. ليسوا مثل الأشخاص الذين أتذكرهم ..

نحن الآن أولئك الأشخاص ( كبار السن ) الذين اعتدنا على رؤيتهم ولم نتخيل يوما أننا سنكون مثلهم ..

اليوم اصبحت ارى أن مجرد الاستحمام هو هدف حقيقي لهذا اليوم ، والقيلولة لم تعد اختيارية بعد الآن .. إنها إلزامية !!، لأنني إن لم آخذ قيلولتي بمحض إرادتي فأني سأغفو حيث أجلس!!

وهكذا أدخل الموسم الجديد من حياتي غير مستعد للأوجاع والآلام وفقدان القدرة على القيام بأشياء كنت أتمنى أن أفعلها ولكني لم أفعلها أبدًا !!

كم ندمت على أشياء كنتُ أتمنى لو لم أفعلها ، وكم ندمت على ما كان يجب أن أفعله ولم افعله ، كما اكتشفت ان هناك العديد من الأشياء التي أسعدنى القيام بها خلال ما مضى من العمر.

لذا ... إن لم تكن في الربع الأخير من عمرك بعد ، دعني أذكرك أنه سيأتيك أسرع مما تتوقع ، لذلك كل ما ترغب في تحقيقه في حياتك افعله بسرعة ... إفعله اليوم .. إفعله الأن ، عش اليوم بشكل جيد ، تمتّع بيومك ، افعل شيئا ممتعا ، كن سعيداً . تذكر ان "الصحة " هي الثروة الحقيقية وليست قطع الذهب والألماس والقصور .

يجب أن تعلم ويفضّل أن تضع في اعتبارك ما يلي :

• الخروج من البيت جيد ولكن العودة إليه أفضل !

• ستنسى الأسماء لا بأس .. لأن بعض الناس نسوا أنهم يعرفونك حتى !

• الأشياء التي اعتدت على القيام بها ، لم تعد مهتمًا بها بعد الآن .

• ستنام على الكنباية او الكرسي وانت تتفرج على التلفزيون ستنام بشكل أفضل مما لو كنت نائما في سريرك .

• ستستخدم الكلمات القصيرة مثل : ( نعم ، لا ، ماذا ؟ ، متى ؟...

• ستتحسّر على الملابس الكثيرة في الخزانة نصفها لن ترتديها أبداً .

* سيكون لكل شي قديم قيمة اكثر من ذي قبل في حياتك مثل : الأغاني القديمة والأفلام ، والأكلات ايام زمان ، وخاصةً الأصدقاء القدامى !

ويختم العالِم بيير قوله : نحن نعلم جيداً أننا لن نستطيع أن نضيف وقتاً إلى حياتنا ، ولكننا يمكن أن نضيف حياة إلى وقتنا

أنر ...ليس هو "أنور "؟

أنر ...ليس هو "أنور "؟

〰️

أنر ...ليس هو "أنور "؟ 〰️



انا اسمي-أنر “وليس “أنور؟؟

محاولات تعريب الثقافة التباوية ، كانت محاولات قديمة ،بعضها ذات أبعاد سياسية خلقتها وعملت عليها الانظمة السياسية في محاولة منها لدمج ثقافة اقلية التبو في ثقافة الأغلبية العربية ، والبعض الأخر يتبرع بها بعض ابناء التبو نتيجة شعورهم بعقدة النقص والتنمر من الأغلبية، فيطرون الى تغيير بعض الأسماء لتلائم النطق باللغة العربية حتى لا يتعرضون للتنمر؟

اسماء كثيرة في ثقافتنا ولغتنا التباوية خضعت لعمليات تشويه قصرية، لتوليد اسماء مدن ، واسماء أشخاص، واسماء اكلات وملابس ومقتنيات شعبية ،فقط لكي تلائم النطق لثقافة الأكثرية؟

تفاجئت عندما زرت صديقي ، فى المدينة ولاحظت انه ينادونه .." أنور "؟...بينما اسمه في ثقافتنا التباوية هو " أنر "...أنر ليس هو أنور حتى وأن تشابه النطق ؟ اللاهوزا. ..ليس هو ..."اللافي"؟....هردة ...ليس هو " خيرية "، حتى وان أعطى نفس المعنى ، أرزي ...، ليس هو .." عبدالرزاق " مع ايماننا بأسماء الله الحسنى،؟...ورضاوا...ليس هو .." رضا"؟

كل اسم من الاسماء التباوية يحمل دلالة ومعنى وقصد ، الاسماء التباوية ليست اسماء عبثية، وانما لها جذور معاني في الثقافة واللغة الأم ؟

لا يجب ان يفهم من هذا المنشور ، اننى ضد تسمية اسماء اخرى في المجتمع التباوي ، فأختيار الاسم حرية شخصية ،تنبع من ثقافة الانسان التباوي وايمانه بهويته ولغته ، ولكن ما قصدت اليه هو عدم تحريف وتشويه الاسماء التباوية المعروفة لتنال رضا البعض ممن لا تستهويهم لغة الغير،وثقافة الغير ؟

الاستلاب الثقافي ظاهرة كونية ، تعرضت لها كل الأمم، ولم تنجوا منها أمة، الثقافة المنتصرة تفرض شروطها في البيئة الرخوة في عالم الثقافة الضعيفة، ورغم ذلك لم تغب المقاومة من الثقافات الضعيفة فى محاولة منها لحماية هويتها...

محمد طاهر

صباح_الخير

*اللهم يا من تملك حوائج السائلين وتعلم ضمائر الصامتين ، ارزقنا سروراً لا نرى معه حزناً* *وسعادة لا يعكرها شقاء*وعافية دائمة لا تزول* *وأسعدنا في الدنيا والآخرة.

صباح_الخير—وجمعتكم مباركةᅠ

{ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أمراً }...


{ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أمراً }...

صدق الله العظيم

قد يعتريك الذُّبول وقد تنطفىء شموعك ,وتظن أنَّك لن تقف من جديد ..

ثم يُسعدك الله كأن لم تحزن بالأمس ,وتقف كأنك لم تسقط

وتضيء أنوارك كأنك لم تنطفئ؟

اللهم ربَّ هذه المضغَة في أيسرِ صدري وهي تضخّ بأمرِك ‏وتنبضُ برحمتك ؛

‏جرِدْ مقاصدَها من هذهِ الدنيا إلا إليك َ يا الله.

صبحكم الله بكل خير

في يــوم الجمعة

" و في يــوم الجمعة .. اللَّهم اجلعنا شاكرين لنعمتك راضين بقضائك ،، مُتلذذين بذكرك ،، و طامعين برضاك ،، اللَّهم إني اسألك اياماً مُبشرة و هموماً راحلة وقلباً مُطمئنًا .." آمين يا رب العالمين صبحكم الله بالخير و النور

رسالة مواطن من القطرون الى اعضاء البرلمان والحكومة في ذكرى استقلال ليبيا---؟

اين تقع القطرون —?


...في ذكرى الإستقلال ...

السادة أعضاء البرلمان عن الدائرة السابعة مرزق.

الاخ نائب رئيس الوزراء عن إقليم فزان بالحكومة الليبية.

السيد وزير الدفاع بالحكومة الليبية.

...بعد التحية...

يعد العهد التركي والذي امتدت فترة حكمه لفزان لمئات السنين هو اشد العهود وطأة على سكان فزان،والذين تعرضوا خلاله إلى أشد أنواع التنكيل على أيدي الولاة الذين اتصفوا بالظلم والقسوة المفرطة والشراسة في التعامل مع الأهالي،واثقالهم بالضرائب الاتاوات وما عرف ب(الميري)والتي كانت تفرض على المنتوجات الزراعية والتمور والنخيل والمزارع والبهائم والانعام والممتلكات، وحتى على البيوت فرضت ضريبة يزداد مقدارها بزيادة عدد ابواب البيت. وتكليف الأهالي بما لا يطيقون كأعداد وجبات الطعام والتنكيل بهم في حال عدم قدرتهم على ذلك،ومن يسلم منهم من جور الولاة تفتك به الأمراض والمجاعات،

وبين الفينة والأخرى تتعرض القرى والواحات لهجمات الفلاقة التي تهلك الحرث والنسل ولاتبقي شيئًا ولاتدر وتجعل حالة السكان اشد مرارة وأكثر بؤسا.

بعد دخول الطليان واستعمارهم لليبيا وانتهاء فترة الجهاد واخضاعهم لفزان شهدت المنطقة بعد عام 1930م نوع من الإستقرار وارتاح الأهالي من سطوة الولاة وتسلط الجباة وشهدت المنطقة نوع من الإدارة الحديثة في الحكم وتنظيم الجباية بما رفع بعض المعانة عن كاهل المواطن الذي اخضعه الطليان ومن بعدهم الفرنسيس ردحا من الزمان إلى ان نالت بلادنا الاستقلال ،

بعد الإستقلال عاش المواطن في فزان ثمانية عشر عاما في ظل المملكة الليبية تنّعم فيها بالحرية والأمن وارتفعت معاناته بارتفاع الضرائب والاتاوات عن كاهله، كما عاش اثنان وأربعون سنة من عهد سبتمبر وكانت أكثر امانا واسقرارا ورخاءً عن العهد الذي سبقه،

بعد 17فبراير2011م وحيث وعدنا بالتغيير والحرية والعدالةوالرخاء،

وبدلا من ذلك انقلبت حياتنا شقاءً وبؤسا بعدأن استجدت علينا ظاهرة جديدة لم نألفها من قبل وهي ظاهرة بوابات الاتاوات والتي انتشرت سريعا على طريق سبها-ام الأرانب-القطرون، بحيث أصبحت تزاحم بعضها البعض،

هذه البوابات جارت علينا وتسلطت علينا،وفرضت علينا الرسوم والاتاوات واجبرتنا على دفع الميري جبرا وقهرا وعلى جميع البضائع والسلع والمنتوجات بمختلف أنواعها والمتجهة شمالا وجنوبا،

حيث أضحت الشاحنة المحملة بالسلع التموينية والمتجهة من سبها الى القطرون تدفع ما قيمته (12500د.ل) للبوابات،مع ان اجرة الشاحنة تبلغ 8000د.ل.

الأمر الذي تسبب في رفع الأسعار وارتفاع تكاليف المعيشة،

وهذا الأمر يسري علي كل قرى ومدن بلديات حوض مرزق،وكلما بعدت مسافة المنطقة وامتدت زادت قيمة الاتاوة،(علاوة بعد).

والادهى والامر في الأمر

هو تبعية هذه البوابات لكتائب تابعة للقوات المسلحة،

وكان من الأولى لهذه الكتائب التوجه جنوبا للحدود لحراستها من الإنتهاكات والتهريب، وتنظيم ومراقبة حركة دخول البضائع والأفراد، وفرض الأمن وحماية المسافرين،

وعليه ومن باب المسؤلية كونكم ممثلين للشعب فعليكم تحمل مسؤولية توصيل صوتنا وشكوانا لمن يملكون سلطة وقرار إنشاء هذه البوابات وازالتها،

اعلموهم بأن الحدود الجنوبية تبعد عن القطرون بأزيد من 300كم،وأن مدننا وقرانا تقع داخل الأراضي الليبية،وبالتالي من العدالة أن نعامل كباقي الليبين،

والله ان هذه البوابات اشعرتنا بالظلم والجور والتمييز ،وولّدت في قلوبنا ونفوسنا الغبن والالم،

كما نود أن نلفت عنايتكم إلى ان بعض عمليات التفتيش والمداهمة التي تشهدها المنطقة هي أقرب إلى أعمال القرصنة والفلاقة منها إلى المهام الامنية

واليوم في ذكرى الاستقلال وبعدأن ضاقت بنا السبل ولم يتبقى لنا من باب نطرقه لرفع المعانة ودفع الغمة إلا من خلالكم، فها نحن نرفع مظلمتنا اليكم

فكونوا عند حسن ظننا

رسالة مواطن من القطرون الى اعضاء البرلمان والحكومة في ذكرى استقلاق ليبيا---؟

〰️

رسالة مواطن من القطرون الى اعضاء البرلمان والحكومة في ذكرى استقلاق ليبيا---؟ 〰️

من هنا انطلق الانسان الاول ----؟تبستي

Exploring the Majestic Tibisti Mountains
25th December 2023
Nestled amidst the vast beauty of northern Chad, the Tibisti Mountains stand as sentinels, guarding secrets and untold wonders within their majestic peaks. These towering giants have captivated the hearts and imaginations of adventurers for centuries, drawing them to their rugged landscapes and unexplored paths. As we embark on a journey of discovery, let us unveil the enigmatic allure of the Tibisti Mountains.
Rising from the Saharan expanse, the Tibisti Mountains beckon adventurers seeking solace in nature's pristine embrace. These ancient geological formations hold within them an extraordinary tapestry of biodiversity, boasting rare plant and animal species not found anywhere else on Earth. Every step taken through the rugged terrain reveals a mesmerizing ecosystem, harmoniously blending the resilience of desert flora with the verdant beauty of mountainous realms.
As explorers traverse the winding trails, they encounter unique flora, such as the iconic monkey bread trees, an emblematic symbol of the Tibisti Mountains. These remarkable trees with their swollen trunks rise like sentinels, adapting to the arid environment while offering a sheltered haven for a myriad of creatures. Hidden among the greenery, vibrant blossoms grace the landscape, painting the mountainside with bursts of color that defy the harshness of the desert climate.
The Tibisti Mountains are not only a sanctuary for plants but also nurture an impressive array of wildlife, creating a harmonious ecosystem that thrives against all odds. The mountains shelter herds of Barbary sheep, a rare sight in the modern world, as well as gazelles and the elusive fennec fox. Birdwatchers rejoice as they spot the African swallow-tailed kites soaring through the azure sky, their graceful wings casting shadows upon the rugged peaks.
Beyond the natural wonders, the Tibisti Mountains also hold cultural significance, encapsulating the rich heritage of the local Tubu people. With their distinctive traditions and vibrant attire, the Tubu have called these mountains home for centuries. Their resilient spirit echoes in the nomadic way of life, deeply intertwined with the rhythms of the mountains. Embarking on this journey, visitors have the privilege of immersing themselves in Tubu hospitality, trading stories around campfires and participating in traditional ceremonies that honor their ancestors.
While the Tibisti Mountains offer stunning vistas and unparalleled natural beauty, this expedition is not without challenges. The rugged terrain demands reverence and respect, making the journey a true test of endurance and determination. For those who dare accept the challenge, the rewards are abundant – a profound sense of awe at the raw power of nature and a renewed appreciation for our planet's vast and diverse landscapes.
As the explorers stand atop the Tibisti Mountains, gazing out into the horizon, they realize that this adventure was not merely about conquering peaks, but about discovering the indomitable spirit within themselves. The Tibisti Mountains stand as a symbol of resilience and the unyielding strength of nature, serving as a reminder that within our souls resides a similar tenacity waiting to be unleashed.
So, let us venture forth into the heart of the Tibisti Mountains, embracing the unknown, and experiencing the transformative power of nature in one of the world's most captivating landscapes.