صباحُ الخيرِ .

. ثُمَّ اِسْمَعْ قولَ حبيبك ﷺ و أعلَمْ أنَّ الأمة لو اجتمعتْ على أن ينفعوك بشيءٍ لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك و أعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن يضروك بشيءٍ لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رُفعت الأقلامُ وجفَّتِ الصُّحف .. "

صبحكم الله بالخير

التمهيد

*الصبيُّ* الذي أُلقي في الجُب *وانتشله دلو* وبيع بثمن بخس ثم ألقي به *في السجن* ظلما *كان يُعدُّ* على مهلٍ ليكون *عزيز مصر* *صفحة قاسية* في كتاب أيامك *قد تكون* مجرد تمهيد *لأجمل* صفحات حياتك

يحكى ان.

..

ذبابة وقفت فوق قرن ثـور الحراثه...

فحين رجعت لبيتها سألتها ذبابة أخرى...

قائلة :

أين كنت؟

فقالت: كنا نحرث !

هكذا هم بعض الناس...

ينسبون الى انفسهم إنجازات...

ومجهودات الغير !!!

مفهوم ثقافة التكريم في مجتمعاتنا؟

التكريم هو إعطاء الإنسان الكرامة اللائقة به ككائن حي تمييزاً عن غيره، وتحفيزاً ومكافأة للشخص أو الكائن المكرم ودافعاً له ولغيره لحثه لمزيد من العطاء والبذل والمحافظة على الصفة أو الخاصية المكرم من أجلها—-

وقد يكون التكريم مادياً عينياً أو معنوياً، ما يشكل عامل إطراء وتشجيع له بأن إبداعه محط تقدير وإعجاب الآخرين، كي يواصل تقديم المنجزات المتميزة التي تخدم الفرد والمجتمع. والتكريم حق لمن يستحقه عن جدارة واستحقاق.

لذى توجب أن نحفظ للتكريم والمكرمين هيبتهم وتمييزهم واحترامهم، ذلك أن البعض من حفلات التكريم ببلادنا تُقام لتلميع مؤسسات أو شخوص من الجنسين وإظهارهم على غير حقيقتهم في زمن الانتصارات الكاذبة والتكريمات الكاذبة.

لقد حان الوقت لإعادة النظر في طرق وأساليب تنظيم حفلات التكريم والتتويج والعرفان، التي باتت منتشرة داخل المؤسسات العامة والخاصة؟ ألم يفطن هؤلاء المنظمون إلى أنهم يسوقون لوهم الإنصاف والامتنان، ويخذلون الفئات المكرمة والمتوجة، بالركوب عليهم، من أجل الظهور بمظاهر المؤسسة المواطنة والمتفوقة والجادة عوض التسويق للكفاءات والقدوات والقيادات الجادة داخلها؟،

ألم يحِن الوقت للكف عن تلميع صور المؤسسة ومالكها أو رئيسها، والاكتفاء بإعطاء المكرمين والمتوجين النصيب الأكبر من الحفاوة والترحاب، لأنهم عرسان الحفل ورواده؟، وهل ما يحدث اليوم بخصوص حفلات التكريم التي تعج بها مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية يأتي ضمن المعايير المعترف بها وفق خطوات تجعل من التكريم مستحقاً؟

ففي بعض الدول والبلدان، تقدر إبداعات وإنجازات علمائها ومفكريها ومثقفيها وقادتها وتقام لهم حفلات التكريم على مستوى الوطن، وتجري عملية الاختيار والتكريم لهم بناءً على معايير لجان ذات اختصاص وكفاءة ومهنية في مجالاتهم المختلفة، وتمنح لهم الأوسمة والجوائز التقديرية عينية أو مادية، وكذلك هو حال المؤسسات التي تكرم من هو متميز في الأداء والعطاء والإنجاز والإبداع من العاملين/ات فيها، وتبقي على التخوم والفواصل بين من هو مبدع ويستحق التكريم على إنجازه وعطائه وبين من هو عكس ذلك، حتى يشكل حافزاً له لكي يجد ويعمل وينجز ويبدع، لكي ينال شرف التكريم والحصول على الجائزة، وبغض النظر عن قيمتها مادية أو عينية، فهي شهادة اعتزاز وافتخار لهذا الشخص بأنه حقق وأنجز وأبدع، وهناك من كرمه وكافأه على ذلك.

وتبعاً لذلك، لا يصح التساهل مع من يريد أن ينسف معايير التكريم بحجة أنه لا يلحق الضرر بأحد، والحقيقة أن هناك أضراراً واضحة، ولعل أشدها وضوحاً فقدان القيمة المعنوية الاعتبارية للتكريم، بسبب كثرة الجهات الوهمية التي باتت تنثر الشهادات التقديرية على رؤوس أعداد كبيرة من الأسماء التي لا تقدم ولا تؤخر ولا علاقة لها بعالم الإبداع. فلا يحق لكل من هبَّ ودب أن يزج بنفسه في أعمال التكريم، حتى لا تتحول العملية إلى نوع من التهريج والشكلية، والترويج المفتعل لشخص ما أو أسم معين أو جماعة، تسيء لمقاصد التكريم والمكرمين بدلاً من أن تخدمهم. 

فالشفافية توجب اختيار من يستحق التكريم على نحو عادل، لأن العدالة في التكريم تعد من أهم المعايير التي ينبغي الالتزام بها بصورة تامة. فضلاً عن أن الجهة القائمة بالتكريم يجب أن تكون ذات تاريخ يؤهلها للقيام بهذه المهمة، وقدرتها على التكريم بما يحفظ ويوازي القيمة الإبداعية الثقافية أو الأدبية أو الفكرية التي يتحلى بها العنصر المستحق للتكريم. وكذلك ينبغي أن تكون أهداف التكريم واضحة، وجهات التمويل معروفة أيضاً، لأن التكريم قد يكون مبطّن الأهداف، بمعنى ربما ما يظهر منه غير ما يختفي تحت السطح، وهذا يعني أهمية أن يكون الهدف من التكريم إبداعياً بحث، ولا يهدف إلى شراء المبدع أو ضم رأيه وصوته إلى جهة التكريم، فهناك من يريد أن يجمَّل اسمه ويروج لأفكاره ومآربه من خلال تقريب الأسماء والشخصيات الإبداعية المتميزة.

ومن العوامل التي ساعدت على ضياع معايير التكريم، بعض وسائل الإعلام الحديثة، لاسيما مواقع التواصل الاجتماعي، واستغلالها لتحقيق بعض الأهداف المشكوك بها في هذا المجال، فهناك جهات وربما أفراد لا تنطبق عليهم شروط التكريم، صاروا يمنحون الشهادات التقديرية ويضعون فيها إمضاءهم باعتبارهم يرأسون المؤسسة أو المنظمة أو الجهة الثقافية التي قامت بالتكريم، وعندما ننظر إلى منجز هذه الجهة ومن يرأسها، سنلاحظ أنها لا تمتلك أياً من شروط تكريم المبدعين، علماً أن ضياع المعايير هنا لا يتعلق فقط بمن يمنح التكريم، وإنما بمن يتم تكريمهم على أنهم مبدعون، وهم لا علاقة لهم بالإبداع من بعيد أو قريب.

فما أن تتصفح هذه المواقع حتى تفاجئك هذه الجهات المانحة للتكريم، وعندما تحاول أن تطلع على تاريخها، وتاريخ القائمين عليها، سوف تجد غياباً تاماً للمنجز الذي يتيح لها أحقية تكريم المبدعين أو المسؤولين، كذلك لو أننا دققنا في الأسماء التي يتم تكريمها، سنجد أنها لا تمتلك ما يجعل منها متميزة إبداعياً أو إدارياً أو تربوياً.

مقال مقتبس

  ·

سنة 1934, لم يكن هناك إعلام ليزين الواقع لصالح التبو -- بل كان هناك رحالة ومستكشفين أجانب يجوبون الصحراء ويوثقون المشاهد دون زيف أو تزوير ، لازالت مكتبات العالم تحتفظ بوثائقهم وصورهم ...

جمعة مباركة


يارب فى هذا الصبـاح

اللهم فرج أمورا ضاقت بها صدورنا وعجزت بها حيلتنا وقل بها صبرنا اللهم أَسعد قلوبنا بما أنت أعلم به منا اللهم اجعل مانريده في حياتنا قريبا لناظرنا سعيدا لخواطرنا اللهم أسعدنا سعادتين الدنيا بخيرها والجنة بفردوسها

اللهم اجبر خواطرنا يا جبار السموات والأرض اجبرنا جبرا يليق بك جبرا أنت أهله ووليه برحمتك يارحيم اللهم كما أدعوك لنفسي أدعوك لمن أعزهم وأحبهم فيك أن ترزقهم في كل خفقة قلب فرحا واطمئنانا وفي كل طرفة عين مخرجا وامنا واستقرارا وفي كل دعاء إستجابة ورحمة وغفرانا

اللهم إنا نسألك فرجا تقر به الأعين وتصح به الأبدان وتسمو به الروح فحقق لنا كل الأمنيات وعلق قلوبنا بجميل الطاعات واغمرنا بعفوك ومغفرتك وامطرنا بكرمك ولاتحرمنا رحمتك حفظكم الله جميعا أينما كنتم...

جمعة مباركة

{الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا}.

*إذا ترددت* نفسك في الصدقة *فذكرها* بهذه الآية *وأبشر* بوعد الله.

صباح الخيرات

صباح الخير . .

﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ سُبحانك ما منعت عني خيراً الا لترزقني ما هو خير منه ، فاللهم إغفر لي عجزي عن فهم حكمتك ، اللهُمَّ إنّي فوّضت أمري إليكَ ثقةً وإيماناً بحسنِ تدبيرك ، إختر لي ولا تخيّرني، واكتب ليَ الخير أينما كان وأرضني به.

اسعدتم صباحا ..

  ·

العلاقة العمودية مع الله اساسه حسن نيتك مع اخيك الإنسان. لا تشك بحب الله لك ..إن احببت الخير للخلق ...لا يؤمن أحدكم حتى يحبَّ لأخيه ما يحبُّ لنفسه.....إنه مفتاح السعادة والزهد ....فما ينفع ايمان بالله و ينقصه حب خلق الله ...الله ليس بحاجة لنا ولا لعباداتنا ..انما فرض او كلفنا بشعائر الاسلام ....لكي نعيش بسلام نفسي مع انفسنا ومن حولنا ..و العبادة هي الشحن الروحي لتكون ربانيا في الارض تحفظ حقوقك و حقوق الغير ....واي عبادة لا ترفع من مستواك الاخلاقي نحو سلوك سوي سماوي ... فهي حركة بدن لا اكثر ..يفتقد المعنى للإيمان الحقيقي النابع من نفس طاهرة سوية ... .... نحن نولد بالإيمان وفطرة سليمة نقية ...لكن الذنوب بحق العباد والظلم والاستهانة بحقوق الانسان .... ادى الى سواد القلب وثقوب في الروح ....و بين الحين والآخر بحاجة نحن لمراجعة هذه النفس الامارة بالسوء ....و تصفية القلب من شوائب امس .....


من كتاب لسان العرب:


أن العرب قديمًا إذا كبرت الناقة وصارت عجوزًا، فلا يعود لها لبن ولا ولد ولا يؤكل لحمها،

يأخذونها إلى الصحراء ويوثقونها وثاقاً غير محكم، ثم يرحلون عنها.

وبعد برهة تفك النّاقة وثاقها وتبقى تهيم في الصحراء حتى آخر عمرها.

فكان العرب يُسمون هذه الناقة السُّدَى..

ولذلك يقول المولي عز وجل:

{أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى}، أي أن يترك يهيم يفعل ما يريد ويذهب أينما يريد بلا أوامر ولاشريعة.

ونقول أيضا:

ذهبت حياته سُدى أي ضاعت حياته هائما فيها من غير فائدة.

معجزة صناعة الدستور العرفي التباوي-؟




======================

منذ أن خلق الله الإنسان , وجعله خليفة على أرضه ,بدأ يبحث عن نهج العلاقة التى تربطه بأخيه الإنسان, وتربطه بالكيان الاجتماعي الذي ينتمي إليه, حيث استنبط أشكال عدة لهذه العلاقة, فبالاضافة الى العلاقة الاجتماعية التي تربطه باسرته المتمثلة بعلاقة الابوة والاخوة والأمومة ,أوجد علاقات أخرى تربطه بمجتمعه الكبير والتى تعتمد بالأساس على العادات والتقاليد والدين والأعراف الاجتماعية التي اكتسبها من مجتمعه.
تاريخيا ،الأعراف الاجتماعية, لعبة دورا مهما في صياغة قوانين الحياة والتي عرفت لاحقا ب " الدستور".والتى أحد أنواعها هو "الدستور العرفي"--والدستور العرفي هو مجموعة القواعد والقوانين الموروثة والمتعارف عليها في مجتمع ما , والتى تستند على العادات والتقاليد والدين ,والمتفق عليها من قبل أفراد هذا المجتمع ,والدستور العرفي في الغالب لا يكتب, ولكنه يحفظ عن ظهر قلب في عقول أفراد هذا المجتمع وينقل شفويا من السلف الى الخلف؟ويتميز بأنه يسري في المجتمع دون الحاجة إلى تدوينه رسميا.
ال -كتبا –أو توغي, أو كوندوداي —هو الدستور العرفي التباوي ,وهو شكل من أشكال , الدساتير العرفية الشفية والتى تستند على عادات وتقاليد المجتمع التباوي والمكتسبة على مر التاريخ والتي شكلت وكونت شخصية الإنسان التباوي , حيث اكسبتها حصانة مجتمعية واعتراف مجتمعي؟
ولد هذا الدستور في ظروف استثنائية, وفي وقت كان كل شيء يوحي بعدم إمكانية ولادته ,في ظل صراعات قبلية ,و عصبية عشائرية , وغياب كيان الدولة , وثقافة الغزو والنهب التي تحرك عجلة الاقتصاد في بادية التبو ,ولد هذا الدستور والذي تجاوز عمره الان قرن ونيف , في مجتمع وجغرافيا كان يتمتع بحصانة ضد النظام والمدنية والاستقرار وكانت الفوضى هو العنوان – فكانت ولادته معجزة بحق—--
اجتمع منذ ما يزيد عن مائة وثلاثين عاما ,مشايخ ووجهاء وأعيان ستة وثلاثين قبيلة وازدادوا سبعا من ذوي العقل الرشيد ,والفكر الحصين من قبائل التبو فى تبستي وقرروا وضع حدا,لمشاكل مجتمعهم وذلك بتأسيس وإنشاء دستور اعتمد على أعرافهم وتقاليدهم وموروثهم الاجتماعي الموغل في القدم وقد سمى هذا الدستور " كتبا أو توغي او كوندوداي "--وهو دستور عرفي يجمع قواعد وقوانين عرفية لحل النزاعات , والفصل في الخصومات , فى امور الدية و الجواز والطلاق –التزم الجميع بهذا العرف الغير مكتوب, والدي حفظ عن ظهر قلب فى عقول كل شيوخ قبائل التبو وشكلت بموجبه محاكم ومجالس قضاء عرفية لا زالت تعمل حتى تاريخ اليوم , ولازال القضاء العرفي التباوي يعمل رغم قيام الدولة في المناطق التي يتواجدون بها, والتبو لا يحبدون حل منازعاتهم عن طريق قوانين الدولة الوضعية إنما يحتكمون إلى قضائهم العرفي–{ الكوندوداي} , وكثيرا ما لجأ بعضهم من الدول التي يتواجدون بها إلى مجلس القضاء الأعلى في تبستي للحكم والفصل فى الخصومة في حال عجزوا عن حلها فى مناطقهم, أو لم يقبل أحدهم الحكم فأراد استئناف الحكم لدى مجلس القضاء الأعلى عند سلطان التبو فى تبستي.
يقال ان هدا الدستور كتب ودون باللغة الفرنسية ايام الاستعمار الفرنسي لتشاد , وهى النسخة الموضحة بالصورة -؟- لا احد يعلم اين توجد هده النسخة ))--قال لي احدهم انها فى متحف اللوفر فى باريس ---على سبيل المزاح؟
الجيد فى الامر ان مشايخ التبو يحملون بنود هدا الدستور فى ذاكرتهم , ويتم تورارثها عبر الاجيال دون حدف او تغيير فى بنوده---

الكاتب --محمد طاهر

اليوم الوطني للثقافة التباوية



نحن على موعد اليوم 15—- سبتمبر -2024 اليوم الوطنى للثقافة التباوي

- National day of Tobou culture-

اطفالنا ،شبابنا-نساؤنا-رجالنا جميعا يستعدون على قدم وساق للاحتفال بهذه المناسبة ، يوم مميز يبرز التراث والتقاليد والثقافة التي تميز اقلية التبو عن الشعوب الاخرى ...

شاركونا هذا اليوم بمعرفة المزيد عن مجتمع التبو وتقاليده ...

للجنة الوطنية للاحتفال باليوم الوطني للثقافة التباوية


ا؟

=================================

الاحتفال باليوم الوطني للثقافة التباوية اليوم 15-9- , ولكننا لا نعرف حتى الساعة , ما هى الجهة الراعية لهذا الاحتفال ؟وما هي حجم الاستعدادات للاحتفال بهذه المناسبة ؟ وما هو المكان الرئيسي لاقامة هذا الاحتفال ؟ومن هو الذى يقرر , ويدعوا , ويحشد الدعم لهذه المناسبة ؟

كتبنا قبل عام على هذه المنصة الآتي...

"الاحتفال باليوم الوطنى للثقافة التباوية , يجب ان يكون ضمن الايام الوطنية للشعب الليبي , ويجب ان يعتمد بشكل رئيس من حكومة الوحدة الوطنية حتى تعطى الشرعية الوطنية لهذا اليوم , ويجب ان يكون يوم عطلة ويشعر فيه الليبيون باهميته , وبان مكون مهم من نسيجهم يحتفل بثراته وثقافته , وان مجرد مشاركتهم يعكس مقدار التسامح والديمقراطية الثقافية فى ليبيا.

لكي يتم الاعتراف بهذا اليوم ويتم اعتماده يجب تشكيل لجنة وطنية دائمة تسمى "اللجنة الوطنية للاحتفال باليوم الوطني للثقافة التباوية "..يكون لها مقر وتكون لها ميزانية وصندوق مالي تتكون من تبرعات ابناء التبو والهبات التى تمنحها الجهات العامة والخاصة , تنفيد هذه الفكرة واجب وطني يجب على ابناء التبو تبنيها والعمل من اجلها ..

هذه افكارنا فهل من متدبر....