·

سنة 1934, لم يكن هناك إعلام ليزين الواقع لصالح التبو -- بل كان هناك رحالة ومستكشفين أجانب يجوبون الصحراء ويوثقون المشاهد دون زيف أو تزوير ، لازالت مكتبات العالم تحتفظ بوثائقهم وصورهم ...