السكوت عن التهجير القسري الذي تعرضت له العائلات في أم الأرانب هو مؤشر إضافي على صعود العنصرية وكراهية كل ما يخالف الإثنية السائدة.
الشركة الصينية في أم الأرانب جمعت عددا كبيرا من العائلات النازحة قسرا داخليا أو من مناطق مجاورة، وواجب علينا كبشر إدانة انتهاكات حقوق الإنسان فيها.
يجب التوثيق بالصوت والصورة لكل من قام بهذا العمل الجبان ،وتقديمها لكل المنظمات الحقوقية في العالم .... لو الظلم يدوم ...لدام النظام السابق ؟
رجالات النظام السابق الذين ارتكبوا جرائم ضد الليبين ، لا زالوا مطاردين من الجنائية الدولية ولا يستطيعون السفر ، وسيكون نفس المصير لمن يرتكبون التطهير العرقي ضد التبو ؟