معارك الضمير لا شاهد لها، لذا لا نياشين لأصحابها. إنّها حروب تخوضها كلَّ يوم، لكي تنام بعمقٍ آخر النهار. لكنّ مصدر أرقك هو تلك المعارك التي تواجه فيها ليلًا أوهامك .
معارك الضمير لا شاهد لها، لذا لا نياشين لأصحابها. إنّها حروب تخوضها كلَّ يوم، لكي تنام بعمقٍ آخر النهار. لكنّ مصدر أرقك هو تلك المعارك التي تواجه فيها ليلًا أوهامك .
صفحة تبوناشن على الفيسبوك ….صفحة اخبارية , ثقافية جامعة , زيارتكم تسعدنا؟