اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بمشهد فيدو الذي نشر لما قيل عنه مدرس بإحدى مدرس تراغن يشيد بنوع بعينه من الزي الشعبي لطلابه ، ويزدرىء زي آخر يلبسه طلابه؟
لقد شاهدت الفيدو ، وعلقت لحضتها ان هذا المدرس ارتكب خطيئة وليست خطأ، والفرق كبير بين الخطيئة والخطأ؟..الخطيئة هو انه مربي ومدرس قام.بهذا الفعل ؟ بينما الخطأ ممكن ان يقوم به ائ احد؟
كنت أتوقع الاعتذار من المعني ، وجل من لا يخطىء، وكان عند حسن الظن؟
ثقافة الاعتذار عن الخطأ ، هى احدى فضائل المجتمعات الراقية. وقد اثبت هذا المدرس فضلها ...
رسالة الى الأستاذ معيوف ...
اعتذارك مقبول ،ولكن الأهم من الاعتذار هو كيف تصحح الخطأ والانطباع الذي تركته عند طلابك، الأجدر بك يا سيد معيوف ان تخرج على طلابك ذات صباح وقد أعددت 4 من التلاميذ وقد البست كل واحد منهم بزي عرقه ...عربي ، وتارقي ، وامازيغي ، وتباوي ؟
لتوضح وتؤكد. للجميع عرض ألزي الشعبي الليبي بمختلف مكوناته، وانك فخور بهذه الازياء جميعها لانها تمثل الهوية الليبية الجامعة...
هذا مجرد اقتراح، لا ينقص من قيمة اعتذارك شيئا ..
تحيات أسرة تبو ناشن لك ..