الطيب أردوغان أسقط طائرة الروس، ثم تصالح معهم، ثم استطاع استخدام علاقته معهم لوقف الهجوم على ادلب.
تشاجر مع الألمان وبلغت الحرب الكلامية أوجها معهم، ثم اليوم يزورهم واستقبلوه بحفاوة، ومن بين الأمور التي سيعود بها من المانيا مصنع تشيده شركة سيمنز في تركيا بـ 20 مليار دولار.
بينما عندنا الكثيرون لا يفهمون من السياسة سوى التنبير و ما أدراك ما التنبير" التمجديق و التخوريق و ريق ... و الكذب و الإشاعات و الشتم و الجدال في
البديهيات.
السياسة مصالح …فى السياسة ليس هناك عدو دائما وليس هناك صديق دائم انما هناك مصلحة دائمة ..
