========================================
"منزلق فرويد أو زلة فرويد أو الزلة الفرويدية (بالإنجليزية: Freudian slip) وتسمى أيضا هفوة (بالإنجليزية: parapraxis)، هي خطأ في الكلام أو الذاكرة أو الفعل الجسدي الذي يفسر على أنه يحدث بسبب تداخل رغبة غير واعية أو قطار الفكر الداخلي. هذا المفهوم يمثل جزء من التحليل النفسي الكلاسيكي "
هفوات أهل السياسة وزلاتهم قد تكون مكلفة وتشعل الإعلام عدة أيام. اليكم أمثلة ...
أثناء حفل عشاء في واشنطن، قالت وزيرة الخارجية الأميركية سابقاً "كوندوليزا رايس":" كما كنت أخبر زوجي..."، فاستدركت خطأها وصححت العبارة بالقول:"كما كنت أخبر الرئيس بوش"، إلا أن هذه الهفوة لم تمر مرور الكرام، إذ رجّح البعض أن تكون هناك مشاعر خفية تكنها رايس للرئيس الأميركي. كذلك وقعت "ميشيل أوباما" ضحية زلة لسان أثناء مقابلة تلفزيونية حين وصفت نفسها بأنها " أم عزباء مشغولة"، قبل أن تصحح خطأها بسرعة وتضحك من زلتها بالقول:" أقصد أماً مشغولة... عندما يكون لديك زوج في منصب رئيس، يمكن أن تشعري بأنك وحيدة بعض الشيء، إلا أنه هنا".
زلة اللسان هي كلمة أو عبارة تصدر من غير قصد وبطريقة غير متوقعة، خاصة في لحظات الانفعال، فتؤدي إلى عواقب وخيمة؟
أثناء افتتاحه لأكبر حديقة في مصراتة كما سوقه الاعلام. وأثناء كلمة الافتتاح ، خاطب الدبيبة أهله " مبارك عليكم هذا الفساد قبل ان يستدرك الخطاء ويصححه "...الفساد أكبر مصطلح ارتبط بحكومة الدبيبة وآخرها قائمة الايفاد الدراسي للخارج "" الفساد هاجس يشغل بال الدبيبة وينطلق على لسانه حتى في غير مناسبة؟