ظن الكافرون بأن خروج النبي الكريم من مكة مطاردا ، وإنزال أشد العذاب بصحابته ، ونهب أموالهم وممتلكاتهم ، سيقود إلى الإنتصار وإنطفاء الثورة على الوتنية والجاهلية ، ليتفاجئوا في العام الثامن بعودة النبي الكريم على رأس عشرة ألاف مقاتل دخلوا مكة لتشع منها الرسالة أصقاع العالم
طيب الله جمعتكم بكل خير