لو شاء الله لجعلكم "أمة" واحدة ...
هكذا "علمنا" القرآن ..
أن الاختلاف هو "سنة" الحياة .......
وأن "التنوع" هو ملح الوجود ......
وأن الغاية هي في "التكامل" وليس في "التماثل" ...
فلا أحد يستطيع ان يكون "مثلك" .....
وانما يستطيع ان يكون "إضافة" اليك...
وأن اعذب "الالحان" فى الموسيقى تأتي من "تناغم" النغمات المختلفة لآلات عزف مختلفة..
فطوبي لمن تعلم "سر " الاختلاف فى الحياة .......
وامتنع عن "كره" ما يختلف عنه... طوبى لهم