إحدى المشكلات الجوهرية التي تعترض عمق العلاقات بين الصين وأفريقيا تكمن في نظرة المثقفين والساسة الأفارقة، التي غالبًا ما تُشوه بمفاهيم مستوردة من الغرب. يتخذ هؤلاء السياسيون من العدسات الغربية منطلقًا لهم، تلك التي تبث روايات تعزز من النزعة العنصرية ضد الصين. ومن هنا، يبرز تحدٍّ كبير يواجه القادة الأفارقة: الحاجة إلى تطوير استقلالية فكرية تسمح لهم برسم مساراتهم التنموية بناءً على واقعهم ومصالحهم الخاصة.. المقال للباحث إدريس آيات على #سطور.. يمكنكم قراءته من خلال هذا الرابط