خاطرة الصباح ✍🏻☕
كلما زادت الصدقة زاد الرزق ..
وكلما زاد الخشوع في الصلاة زادت السعادة ..
و كلما زاد بر الوالدين زاد التوفيق في حياتك ..
"ومن يتق الله " (هذا شرط )
"يجعل له مخرجاً " (هذا وعد)
"ويرزقه من حيث لا يحتسب "(هذه مكافأة )
فحقق الشرط ..لتستحق الوعد.. وتنال المكافأة
هذه الوصايا لي ولكم
صباح الخير🌹
ملامح صحراوية على وجه تباوية
لن يفقدك بعد رحيلك إلا من كنت ترعاه بصدقة، ومن أيقظته للصلاة، ومن واسيته بكلمة، ومن نصحته سرا.. أنتَ عابرٌ على الدنيا، فكن ذا أثرٍ جميل.
اللهم افرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم العالمين…
يقول تعالى ( ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم إِني أعظك أن تكون من الجاهلين ) يارب وقد وعدتني بنجاة أهلي ووعدك الحق الذي لا يخلف فكيف يغرق وأنت أحكم الحاكمين .. يانوح وعدتك بنجاة من آمن من أهلك ، وهو ليس من أهل دينك ، ولم يكن من المؤمنين .. لن يضر أستهزاء قوم الباطل وسخريتهم من البسطاء الذين يصنعون السفينة في السنين العجاف ، ولن يعصم جبل الأوديسا الخونة من الطوفان المقدس ، وسترسو سفينة الحق على الجودي ، أركبوا فيها بسم اللّه مجراها ومرساها ، ويقال يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي ، ويفي الله بوعده للصابرين الصادقين القابضين على الحق كالجمر .. فأصبروا أن العاقبة للمتقين ، ولا تسألوا عن الذين والوا أحلاف اليهود والنصارى ونكثوا العهد الذي كان مسئولا ولم يتوبوا فإنهم منهم .. فهم عمل غير صالح وحال بيننا الموج ، رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا ...
مجموعة من شباب التبو الطموح فى اوربا على وشك الاعلان عن انشاء شركة عالمية للملابس والاكسسوارتحمل شعار (موزورى ) الشعار الرمزى والذى يعبر عن اصالة وثرات امة التبو ؟؟؟
سيكون حقوق نشر منتجات الشركة حصرى على هذه المواقع
Tobou Nation -تبوناشن على الفاسبوك - Toboulib-تبوليب الالكترونى .
...بالاضافة الى موقع الشركة الاصلى والذى سيكون على شبكة المعلومات العامة قريبا.
التبو البدون
( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) صدق الله العظيم... ...النصر
الفتنة تقع لحكمة .. لمعرفة الصادقين من الكاذبين .. وتمييز الخبيث من الطيب .. واظهار حقيقة القلوب وماتخفي الصدور .. وفرز الصابرين والمجاهدين .. وأختيار الشهداء .. وصقل وإعداد قادة المرحلة .. الفتنة .. معناه أن يختلط الأمر عليك .. لحد صعوبة تمييز الحق من الباطل .. ورؤية الخيط الأبيض من الأسود .. وخاصة لمن يفتقدون قوة الإيمان وعمق الوعي ومساحة المعرفة وصفاء القلوب وقدرة الصبر وتحمل المشاق وثقةالنصر
يقول غازي الجابري
على الرغم من أن امرأة العزيز (غلّقت الأبواب) وأخبرته بذلك حين قالت له: (هيت لك) .. إلا أن الله يقول في الآية التي تليها : (واستبقا الباب) .. فإذا ما سالنا : ما الذي يجعل يوسف يجري ناحية باب يعلم يقينا أنه (مغلّق) ؟؟ ربما كانت الإجابة واضحة .. إنه التوكل .. ولكن ، ما الذي يجعل امرأة العزيز تسابقه إلى الباب الذي تعلم يقينا أنه (مغلق) وحراسها عليه؟؟ إنه الفزع الذي يصيب أهل الباطل حين يتحرك أهل الحق متوكلين على الله.. وهكذا الباطل هش .. مهما بلغ من أسباب القوة .. فإذا تحرك أهل الحق مهما كانت الأسباب عنهم منقطعة .. اضطرب أهل الباطل مهما كانت الأسباب في أيديهم!
صباح الجمعة ....
يوم الأماني المُعلقة بساحة الامل ، اللهم أجعلهُ صباح الرحمات والدعوات المخبأة في جيب الغيب والموثّقة بيقين الإجابة
قُل للذي نامَ و الأحزان تخنقهُ وهمّهُ في ظلام الليل يُشقيه هوّن على قلبكَ المحزونِ إنّ لهُ ربّا سيملؤهُ نـوراً و يرويهِ
عندمايُطعن الطيبون في قلوبهم …يتوعدون بالإنتقام..وحين تأتيهم الفرصة على طبقٍ من ذهب..تصرخ ضمائرهُم : (العفو عند المقدره).
لا يمكن ان نلبس هؤلاء جميعا زيا موحدا , وننلقنهم لغة موحدة ,, ونعطيهم اسماء موحدة لنقول اننا متوحدون ؟
اللغة
اللغة التباوية …واللغات الاخرى
ليس هناك لغة محصنة من الغزوا والتغيير فى الكلمات والمعانى , اللغة كائن حى يمرض ويشفى ويتنقل ويتجدد وقد يموت …ليست هناك لغة نقية مأئة بالمائة دذلك يعنى ان معظم لغات العالم اصابها التغيير فى المعانى والكلما واصبحت كلمات لغات اخرى تشغل حيزا كبيرا من كلمات اللغة الام , فى لغتنا التباوية كلمات عديدة من كلمات اللغة العربية , والهوسا , ولغة الاهنوقا , والتارقية , لغتنا التباوية ثأترت بلغة الجوار من الشعوب والاعراق الاخرى , وهذه طبيعة الاشياء, واللغة العربية هى الاخرى اصابها التغيير فى المعانى والكلمات بفعل عوامل حضارية لشعوب اخرى مجاورة للمجتمعات العربية مثل الفارسية والهندية والتركية …ولا نغفل عن عامل الاستعمار الغربى الذى احتل المنطقة الجغرافية الممتدة من شمال افريقيا الى الصحراء الكبرى ..ففى لغتنا التباوية الكثير من الكلمات الفرنسية التى تم اكتستبها اثناء الاستعمار الفرنسى لتشاد والنيجر وجنوب ليبيا …
ان مشروع دراسة اللغة التباوية ومعرفة مفرداتها هى مهمة الجيل الحاضر من ابناء التبو وهو تحدى يفرض نفسه عليهم بقوة …فهل هم فى مستوى التحدى ….؟
اذا لم تذرك اللوان التنوع فى الثمار فانت اعمى …
شجرة التنوع مثمرة , وطيبة , ولا تنبث الا فى ارض خصبة مليئة بالقيم المادية التى تؤسس كيان الانسان وتشكل هويته التى خلق بها والمعنوية التى اكتسبها من ثراته وعاداته وتقاليده الفريدة , شجرة التنوع لكى تنموا لها شروطها وعلى المجتمع يجب ادراكها والمحافظة عليها ؟
الوطن هو مجرد قطعة ارض بحدود جغرافية وابعاد وتضاريس , وهذا فى مجمله لا يمثل اى قيمة مادية بالاحساس , الاحساس يأتى من الشعور بالانتماء لهذه القطعة الجغرافية بانها جزء من هوية وثقافة ولدة مع هذا المكان فاكتسب الشرعية ..
لا تدمروا شجرة التنوع باحقادكم …
اللواه بركاداى…جمعة مباركة للإنسانية جميعا مهما كانت اعراقكم واللوانكم ودياناتكم….
اتمنى لكم جمعة سلام وامان وصحة وثقة بالله بلا حدود….
خلقوا لينعموا بالحياة , فلا تحرموهم من الابتسامة , ؟الذين يعبدون طريق المستقبل بالموت والدمار والكراهية عليهم ان يعلموا ان اعمارهم قصيرة وان المستقبل هو لهؤلاء الابرياء وعليه من العبث ان تزرع اللغام الكراهية وترحل ؟
الاستقواء بالاجنبى اصبحت عادة , فالوطن الذى يتصارع ابنائه على السلطة والنفود بالسلاح ويغيب عنه صوت العقل والدعوة للحوار للحفاظ على المقدرات المادية للوطن او المعنوية المثمتلة فى السيادة والاستقلال يصبح وطن بلا هوية ولا عنوان ويصبح مرتعا للنفود الاجنبى ووكلائه المحليون ...
الاتهامات المتبادلة بين اطراف الصراع , لا تبشر بالخير وهى دعوة مفتوحة لتدخل اقليمى فى الصراع الليبى-الليبى .
بعد ان صنفنا انفسنا محليا الى شرق وغرب , هل نحن بصدد تقسيم انفسنا الى اتراك , ومصريون ؟
يدرك البعض أنه ليس في سجن ، و ان حرم من حقوق العيش الكريم ، لذا يتطلع إلى معرفة الكون و العالم عبر ما أتيح له من الفرص
فى تلك القى النائية والفقيرة من الامكانيات يتطلع الناس الى المعرفة حتى وان تطلب ذلك شراء وسائل التقنية بما لذيهم من مال فقير , لقد عرفوا بفطرتهم المتواضعة انه لا مجال ان يعيشوا خارج التاريخ
فى ذلك المثلث متساوى الاضلاع ينتقلون قديما على ظهور الابل يكابدون قسوة الصحراء من اجل العيش الكريم , تقسوا عليهم الصحراء احيانا بحرها وجفافها فتموت ماشيتهم ويجوع ابلهم وينتقلون الى ارجاء اخرى افضل مرعا واوفرماءا , تطورت الحياة واصبح الحل والترحال عن طريق المركبات الكبيرة , فواكبوا التغيير وامتطوا ظهور الشاحنات ليصلوا الى بقاع رحبة ولكنهم لازالوا فى ذات المثلث المتساوى الاضلاع ؟
صفحة تبوناشن على الفيسبوك ….صفحة اخبارية , ثقافية جامعة , زيارتكم تسعدنا؟