Toboupost تبوبوست

View Original

كيف تفهم معانى القرآن الكريم ...؟

 

أخطاء شائعة في فهمنا لمعاني بعض المفردات القرآنية :
أحياناً نفهم بعض الكلمات القرآنية حسب لهجتنا العامية وليس حسب مفهوم اللغة العربية الفصيحة الذي أنزلَ الله بها القرآن الكريم..
وإليكم بعض معاني الآيات من القرآن الكريم :
١- (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد):
جابوا: بمعنى قطعوا، وليس احضروا.
٢- (وأما إذا ما ابتلاه ربه فَقَدر عليه رزقه):
قدر: أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة.
٣- (أجر غير ممنون):
غير ممنون: أي غير مقطوع، ولا تعني بغير منّة.
٤- (فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون):
قائلون: من القيلولة، وليس من القول..
٥- (فأمُّه هاوية):
أمّه: أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأم الحقيقية المنجبة.
٦- (ويستحيون نساءكم):
يستحيون: أي يتركونهن على قيد الحياة ليستخدموهن ويمتهنوهن، وليست بمعنى يقتلونهن.
٧-(إن تحمل عليه يلهث):
تحمل عليه: أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يُحمل عليها.
٨- (فلما رآها تهتز كأنها جان) :
الجان: نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجِنّ.
٩- (إذا قومك منه يصِدُّون) :
(يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصُّدُود والعزوف...
١٠- (الذين يظنون أنهم ملا قو ربهم وأنهم إليه راجعون):
الظن - هنا - يعني العِلم واليقين، وليس الرجحان أو الشك.
١١- (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة):
الفتنة: الكفر، وليس النزاع والخصومة.
١٢- (إذا ذُكر الله وَجِلت قلوبهم):
الذكر - هنا -: التفكر، وليس ذكر الله على اللسان، ومنه قوله: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا..) الآية
١٣- (وقاسَمَهما إني لكما لمن الناصحين):
قاسمهما: من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القِسْمَة.
١٤- (كأن لم يغنوا فيها) :
يغنوا: أي لم يقيموا فيها، وليس من الغِنَى وكثرة المال.
١٥- (ويتلوه شاهدٌ منه):
يتلوه: أي يتبعه، وليس من التلاوة.
١٦- (أو اطرحوه أرضاً):
اطرحوه: أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
١٧- (أيمسكه على هون):
هون: أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٨- (فإذا وجبت جنوبها):
وجبت: أي سقطت "جوانب" الإبل بعد نحرها، والوجوب - هنا - ليس بمعنى الإلزام.
١٩- (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون):
المصانع: هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن.
٢٠- (ولقد وصَّلنا لهم القول):
وصّلنا: أي بيّنا وفصَّلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم.
٢١- (و يزوجهم ذكراناً وإناثا):
يزوجهم: أي يعطيهم ذرية مُنوَّعين بين إناث وذكور، وليس معناه يُنكحهم.
٢٢- (وأذِنت لربها وحقت):
أذنت: أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح.
٢٣- (لوَّاحة للبشر):
لواحة: أي محرقة للجلد - أي نار جهنم -، وليس تلوح للناس، وتبدو لهم.
٢٤- (وسبّحه ليلا ً طويلا):
سبّحه: - هنا - المقصود الصلاة، وليس ذكر اللسان.
٢٥- (خلق الإنسان من صلصال):
الصلصال: الطين اليابس الذي يُسمع له صَلصَلة، وليس الصَّلصال المعروف.
٢٦- (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام) :
الأعلام: هي الجبال، وليست الرايات.
منقول للفائدة.