خبر متداول،،،
إستلام ويليام بيرنز مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية لملف الحكومة الجديدة وسحب الإعتراف الدولي من حكومة الوحدة الوطنية بصفتها ممثل وحيد للشعب الليبي، واتفاق مجلسي النواب والدولة على تشكيل حكومة جديدة شاملة ضمن خطة المبعوث الأممي باتيلي رغم ترجيح البعض لفشلها بسبب الدخول المباشر لبيرنز على الخط، واجتماع سفراء الدول الفاعلة بأسامة حماد بصفته رئيسا للحكومة الليبية في الشرق كلها دلائل واضحة على المواقف الدولية تجاه الملف الليبي وإنتهاء حكومة العائلة بشكل نهائي.
يبقى إعلان تسمية الحكومة باتفاق مجلسي النواب والدولة على رئاسة الحكومة دون التدخل في تشكيلها والتي من المرجح أن يتم تسميتها خلال أيام، أي قبل دخول شهر رمضان المبارك.
وداعا حكومة المحتوى وصبيان حكومة المحتوى .