القدر ام الخضر
يركبُ سفينة المساكين فيخرقها
يلقى غلاماً وحيداً فيقتله
يأبَوا ان يضيفوه فيُقيم جدارهم
أيُّ خيرٍ هذا الذي يختبئُ وراء كل هذه المصائب ؟
قليلٌ من الصبر فينكشف القدر
فإذا وراء السفينة لو صلُحت ملكٌ سيغتصبها
و وراء الغلام لو عاش والدان مؤمنان سيشقيان به
و وراء الجدار لو لم يُقام كنزٌ لأيتامٍ سيضيع…